" معرفتي اسمي تعني بلوغ الموت , وانا لا استعجل معرفة اسمي مثلما لا استعجل موتي "-------" الانسان أشكل عليه الانسان "-------" أنت شخص زائد عن الحاجة ، مريض بافكارك ، تمشي نحو مصيرك وحيدا ، بهواجس فردية لاتعني لغيرك شيئا ، تتقن البدايات فقط وتعلق دائما بالنهايات "

Tuesday, December 2, 2008

ويليام شكسبير







ويليام شكسبير مسرحي وشاعر وممثل إنكليزي ولد في ابريل 1564 وتوفي في 23 أبريل 1616. يعتبر شكسبير واحداً من أهم كتاب المسرح في العالم، وأهم كاتبٍ باللغة الإنجليزية. يوصف بشاعر إنكلترا الوطني، وبأنه شاعر أفون، تحتوي أعماله الناجية على ثمانية وثلاثين مسرحية، ومائة وأربعة وخمسين سوناتا، وقصيدتين روائيتين طويلتين. تُرجمت مسرحياته إلى كافة اللغات الحية الرئيسية في العالم، ومُثلت أكثر مما مثلت مسرحيات أي مسرحي آخر.


: من أقــــواله

______

أيها النوم أنك تقتل يقظتنا -
نكران الجميل أشد وقعاً من سيف القادر -
الدنيا مسرح كبير، وان كل الرجال والنساء ما هم إلا لاعبون على هذا المسرح -
لا تطلب الفتاة من الدنيا إلا زوجاً.. فإذا جاء طلبت منهُ كل شيء -
يموت الجبناء مرات عديدة قبل أن يأتي أجلهم، أما الشجعان فيذوقون الموت مرة واحدة -
الذئب ما كان ليكون ذئباً لو لم تكن الخرافُ خرافا -



لتحميل الكتب اضغط على اسم الكتاب

غسان كنفاني






" ستصبح الخيانة في يوم من الأيام مجرد وجهة نظر ... "



ولد غسان كنفاني في عكا عام 1936, وعاش في يافا واضطر إلى النزوح عنها كما نزح الآلاف الفلسطينيين بعد نكبة 1948 تحت ضغط القمع الصهيوني, حيث أقام مع ذويه لفترة قصيرة في جنوبي لبنان, ثم انتقلت العائلة إلى دمشق.عمل كنفاني منذ شبابه المبكر في النضال الوطني, وبدأ حياته العملية معلماً للتربية الفنية في مدارس وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين (الأنروا) في دمشق ثم انتقل إلى الكويت عام 1965 حيث عمل مدرساً للرسم والرياضة في مدارسها الرسمية. وكان في هذه الأثناء يعمل في الصحافة كما بدأ إنتاجه الأدبي في الفترة نفسها.انتقل إلى بيروت عام 1960 حيث عمل محرراً أدبياً لجريدة "الحرية"الأسبوعية, ثم أصبح عام 1963 رئيساً لتحرير جريدة "المحرر", كما عمل في "الأنوار" و "الحوادث" حتى عام 1969 حين أسس صحيفة "الهدف" الأسبوعية وبقي رئيساً لتحريرها حتى استشهاده في 8 تموز (يوليو) 1972.يمثل كنفاني نموذجاً خاصاً للكاتب السياسي والروائي والقاص الناقد, فكان مبدعاً في كتاباته كما كان مبدعا في حياته ونضاله واستشهاده, وقد نال عام 1966 جائزة (( أصدقاء الكتاب في لبنان)) لأفضل رواية عن روايته "ما تبقى لكم", كما نال جائزة منظمة الصحافيين العالمية (I.O.J.) عام 1974 ونال جائزة ((اللوتس)) التي يمنحها اتحاد كتاب آسيا وإفريقيا عام 1975استشهد" غسان كنفاني " صباح يوم السبت 8/7/1972 ، بعد أن انفجرت عبوة ناسفة كانت قد وضعت في سيارته تحت منزله .




لتحميل الكتب اضغط على اسم الكتاب


ماتبقى لكم





رسائل غسان الى غادة السمّان




الشيء الأخر





القبعة والنبي