" معرفتي اسمي تعني بلوغ الموت , وانا لا استعجل معرفة اسمي مثلما لا استعجل موتي "-------" الانسان أشكل عليه الانسان "-------" أنت شخص زائد عن الحاجة ، مريض بافكارك ، تمشي نحو مصيرك وحيدا ، بهواجس فردية لاتعني لغيرك شيئا ، تتقن البدايات فقط وتعلق دائما بالنهايات "

Thursday, September 18, 2008

اميل حبيبي




إميل حبيبي هو أديب وصحافي وسياسي فلسطيني ولد في حيفا في 29 آب (أغسطس) 1921 حيث ترعرع وعاش حتى عام 1956 حين انتقل للسكن في الناصرة حيث مكث حتى وفاته . في 1943 تفرغ للعمل السياسي في إطار الحزب الشيوعي الفلسطيني وكان من مؤسسي عصبة التحرر الوطني في فلسطين عام 1945 . في حقل الأدب، نشر حبيبي عمله الأول "سداسية الأيام الستة" عام 1968 وبعده تتابعت الأعمال "الوقائع الغريبة في اختفاء سعيد ابي النحس المتشائل"(1974)، "لكع بن لكع" (1980)، "إخطيه" (1985) وأخيرًا، "خرافية سرايا بنت الغول" (1991). وقد جعلت تلك الاعمال القليلة صاحبها أحد أهم المبدعين العرب وذلك لأسلوبه الجديد والمتميز في الكتابة الأدبية . في عام 1990 اهدته منظمة التحرير الفلسطينية "وسام القدس " وهو أرفع وسام فلسطيني . رحل اميل حبيبي في أيار (مايو) 1996 وأوصى ان تكتب على قبره هذه الكلمات: " باق في حيفا " .




أهم أعمال إميل حبيبي :


-أم الروبابيكا: وهي مسرحية تتحدث عن فلسطينية باقية في وادي النسناس في حيفا تعيش وسط ركام بقايا جيرانها الذين هجروا عام 1948 وتنتظر عودة أهل مدينتها الفلسطينيين (التصوير مجازي).
-حين سعد مسعود بابن عمه
-وأخيراً نوّر اللوز-العودة
-الخرزة الزرقاء
-عودة جبينه
-الحب في قلبي
-لكع بن لكع(1980): وهي مسرحية أيضا, تتحدث عن التقاء قتلى فلسطينيين في الحرب الاسرائيلية الفلسطينية بإسرائيليين الذين يقتلون في العمليات الفدائيةصدرت بالتعاون مع دار الفارابي عن دائرة الاعلام والثقافة/منظمة التحرير الفلسطينية
-بوابة مندلباوم: نشرت عام 1954
-النورية - قدر الدنيا: وهي مسرحية نشرت عام 1962
-مرثية السلطعون: وقد نشرت بعد عام 1967


احلام مستغانمي



أحلام مستغانمي ولدت في تونس في( 13 ابريل 1953) كاتبة جزائرية . ترجع أصولها إلى قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري عملت في الإذاعة الوطنية مما خلق لها شهرة كشاعرة، إنتقلت إلى فرنسا في سبعينات القرن الماضي ، حيث تزوجت من صحفي لبناني وفي الثمانينات نالت شهادة الدكتوراة منجامعة السوربون . تقطن حاليا في بيروت. وهي حائزة على جائزة نجيب محفوظ للعام 1998عن روايتها ذاكرة الجسد . أحلام مستغانمي كاتبة تخفي خلف روايتها أبًا لطالما طبع حياتها بشخصيته الفذّة وتاريخه النضاليّ. لن نذهب إلى القول بأنّها أخذت عنه محاور رواياتها اقتباسًا. ولكن ما من شك في أنّ مسيرة حياته التي تحكي تاريخ الجزائر وجدت صدى واسعًا عبر مؤلِّفاتها. قبل أن تبلغ أحلام الثامنة عشرة عاماً. وأثناء إعدادها لشهادة الباكلوريا, كان عليها ان تعمل لتساهم في إعالة إخوتها وعائلة تركها الوالد دون مورد. ولذا خلال ثلاث سنوات كانت أحلام تعدّ وتقدّم برنامجًا يوميًا في الإذاعة الجزائريّة يبثّ في ساعة متأخرّة من المساء تحت عنوان "همسات". وقد لاقت تلك "الوشوشات" الشعريّة نجاحًا كبيرًا تجاوز الحدود الجزائرية إلى دول المغرب العربي. وساهمت في ميلاد اسم أحلام مستغانمي الشعريّ, الذي وجد له سندًا في صوتها الأذاعيّ المميّز وفي مقالات وقصائد كانت تنشرها أحلام في الصحافة الجزائرية. وديوان أوّل أصدرته سنة 1971 في الجزائر تحت عنوان "على مرفأ الأيام".

مؤلفاتها :

على مرفأ الايام عام 1973
كتابة في لحظة عريّ عام 1976
ذاكرة جسد عام 1993

فوضى الحواس 1997
عابر سرير 2003
مقالات أحلام مستغانمي


عابر سرير








ذاكرة جسد




الكتابة في لحظة عريّ




Boomp3.com